بوابة الدولة
الخميس 21 أغسطس 2025 02:17 مـ 26 صفر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
الاحتلال الإسرائيلي يعتقل ما لا يقل عن 16 فلسطينيا من الضفة الغربية محافظ أسيوط: حملات مكثفة لرفع الإشغالات وتعديات الباعة الجائلين محافظ أسيوط: الطب البيطري يضبط طنًا من اللحوم الفاسدة الدكتور المنشاوي يشارك اجتماع مجلس إدارة هيئة تنمية الصعيد لاستعراض محمد عطية الفيومي: توقعات بمزيد من تراجع الأسعار بسبب ارتفاع الجنيه قيادية بالمؤتمر: زيارة الرئيس للسعودية خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الزراعة: تجديد شهادة الأيزو لإدارة الشئون المالية والإدارية بمعمل متبقيات المبيدات للعام الثاني خلال جولة مفاجئة.. وزير الإنتاج الحربي يتابع سير العملية الإنتاجية بشركة شبرا للصناعات الهندسية.. صور البارالمبية ترشح رحاب رضوان وصبحى والمنياوى لجائزة راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي العاصفة الاستوائية ”لينجلينج” تضرب جنوب غربي اليابان بين الخيانة ورسائل الكراهية.. خلاف ألبانيز ونتنياهو يتحول لـ”إهانات شخصية” النيابة العامة تشكل لجنة ثلاثية لفحص أسباب انهيار عقار الزقازيق

الفلبين: ارتفاع حصيلة ضحايا العاصفة الاستوائية ”باينج” إلى 110 قتلى

عاصفة
عاصفة

أعلن المجلس الوطنى الفلبينى للحد من مخاطر الكوارث وإدارتها اليوم الثلاثاء، ارتفاع حصيلة ضحايا العاصفة الاستوائية "باينج" إلى 110 قتلى.

وقال المجلس الفلبينى -حسبما نقلت قناة "إيه بي إس-سي بي إن" الفلبينية في نشرتها الناطقة بالإنجليزية- إنه لا يزال هناك 33 شخصا على الأقل في عداد المفقودين، مشيرا إلى إصابة 101 شخص آخر جراء العاصفة القوية.

وأضاف المجلس أن حوالي 2.4 مليون شخص قد تضرروا جراء العاصفة "باينج" من بينهم عشرات الآلاف فروا إلى مراكز الإجلاء المؤقتة.

وكان الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن قد قال يوم أمس الاثنين، إنه لا توجد حاجة لإعلان حالة كارثة وطنية في البلاد لمدة عام في أعقاب العاصفة.

وأضاف ماركوس الابن "لا أعتقد أن ذلك ضروري"، وذلك بعد دعوة المجلس الوطني الفلبيني للحد من مخاطر الكوارث وإدارتها الرئيس إلى إعلان حالة الكارثة الوطنية لمدة عام كامل بسبب الآثار التي خلفتها العاصفة الاستوائية "باينج".

وكان المدير التنفيذى للمجلس رايموندو فيرير قد أعلن في وقت سابق أنه تم تصنيف 16 منطقة في الفلبين من أصل 17 باعتبارها مناطق ذات مخاطر عالية بسبب العاصفة التي أسفرت عن وقوع فيضانات عارمة وانهيارات طينية.

وتسمح حالة الكارثة للحكومة الفلبينية باستخدام أموال الكارثة ومنع ارتفاع أسعار الاحتياجات الأساسية ومنح قروض بدون فائدة.