بوابة الدولة
الأربعاء 20 أغسطس 2025 12:02 مـ 25 صفر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
غُرفة القاهرة تبحَث زيادة العلاقات التجارية والاستثمارية الثنائية مع مجلس تنمية تجارة هونغ كونغ . تموين الشرقية:حملات مكثفة للرقابة على الأسواق بنطاق المحافظة «المشروع x» .. إيرادات قياسية واستمرار في العرض وزير الدفاع يلتقى بعدد من مقاتلى المنطقة الشمالية العسكرية.. صور إزالة 29 حالة ازالة للبناء بالتعدي بالبناء على اراضى الاملاك توم كروز يكشف عن إصابة خطيرة أثناء تصوير المشهد الأخير في «المهمة المستحيلة» محافظ أسيوط: غلق وتشميع حمام سباحة خاص بمنفلوط قافلة المساعدات الإنسانية الـ 19 تعبر ميناء رفح إلى قطاع غزة مصمم بوستر المهرجان التجريبي 32 : مستوحى من تمثال حورس والحضارة المصرية التضامن الاجتماعي: التدخل السريع يتعامل مع حالات مسنين بلا مأوى في عدد من المحافظات أمسية نابضة بالحياة في القلعة.. مصطفى حجاج بديناميكية الشباب تعرض الموروثات الإبداعية لكولومبيا عايدة الأيوبي تتألق في مهرجان الصيف الدولي بمكتبة الإسكندرية

مياه اسيوط تدق ناقوس الخطر لسرقة أغطية مطابق الصرف وتناشد المواطنين بتكاتف الجهود سويا

صوره راشفية
صوره راشفية
أسيوط


أكد المهندس على الشرقاوي رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي باسيوط والوادي الجديد أن ظاهرة سرقة أغطية بالوعات الصرف الصحى تتنامى بشكل مستمر مما يهدد سلامة المواطنين، فى ظل عدم وجود عقوبة رادعة للحد من السرقة، مشيرا إلى أن هذه المشكلة تحتاج إلى تكاتف الجميع للحد من مخاطرها و البحث عن حل لهذه المشكلة فكل عملية سرقة هى إعداد فخ للسقوط المميت الذى يهدد حياة الآلاف من المارة خاصة أطفالنا، بالإضافة إلى الخسائر المالية وإهدار المال العام وإتلاف الممتلكات الخاصة المتعلقة بتعرض السيارات للتلف عند سقوطها فى هذه البلاعات.

وأكد الشرقاوي أن هناك دوريات لرصد حالات السرقة ولكنها لا تتمكن من السيطرة على جميع البالوعات، مطالبا المواطنين بالتعاون مع الشركة والإبلاغ عن حالات السرقة أو وجود بالوعات بدون أغطية، على الخط الساخن 125

وأضاف الشرقاوي ، أن سرقة الأغطية لها عدة مخاطر منها تهديد أرواح المواطنين واتلاف الممتلاكات العامة والخاصة وتلويث البيئة والتسبب فى خسائر مادية للشركة، لافتا إلى أن المتورط الأكبر فى سرقة الأغطية هم تجار الخردة وأصحاب مسابك بير السلم، الذين يعيدون تصنيع الأغطية مرة أخرى