بوابة الدولة
الخميس 21 أغسطس 2025 12:01 صـ 25 صفر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
فلسطين: عضوية كاملة بالأمم المتحدة هي الرد الدولي على قرارات احتلال غزة مياه الجيزة: عودة الخدمة تدريجيا لكفر طهرمس بعد إصلاح كسر خط طرد صرف الطالبية دياب اللوح: الموقف المصرى من القضية الفلسطينية محورى وثابت ومركزى نورهان الشيخ: مصر تتمسك بالحل السلمى للأزمة الروسية الأوكرانية منذ البداية أسامة السعيد لـ”ستوديو إكسترا”: كرة الهدنة فى ملعب إسرائيل بعد موافقة حماس محافظ الدقهلية عن شكاوى ارتفاع تعريفة التاكسي والسرفيس: حملات مستمرة لضبط المخالفات رئيس اتحاد الثقافة الرياضية: نركز على الطلاب لمواجهة التعصب والإساءة حماس: احتلال غزة لن يكون نزهة.. ونتنياهو هو المعطل الحقيقي لأي اتفاق أي شيء ترفضه مصر لن يَمُرّ.. سفير فلسطين يعلق على المخطط الإسرائيلي حلمي النمنم: ما يحدث في أوكرانيا خطر على المنطقة العربية اتحاد الدراجات ينجح في توفير معسكر دولي للمنتخب استعدادًا لبطولة العالم برواندا رئيس الهيئة الدولية للدفاع عن فلسطين: نتنياهو ماض فى تنفيذ مخطط إسرائيل الكبرى

أغرب قضايا محكمة الأسرة.. الموضوع بدأ بورم فى جسدها وانتهى بالسرطان وطلاقها

محكمة الأسرة
محكمة الأسرة

أبت السيدة التي طلقت غيابيا أن تتعرض للهزيمة من سرطان الثدى، وكذلك من انفصال زوجها وتخليه عنها، ووقفت قوية من أجل أبنائها، حاربت لتساندهم وعملت ليلا ونهارا حتي توفر لهم كل متطلباتها ولا تشعرهم بالنقص وتجعلهم يعيشوا في نفس المستوي الاجتماعي الذي اعتادوا عليه.تلك واحدة من آلاف القصص التي تبدأ بسبب خلاف بسيط وتنتهي بتبادل الزوجين عشرات الدعاوي أمام محكمة الأسرة وأحيانا يترتب علي تلك المناوشات بين الزوج وزوجته -الانفصال-، وهو ما نرصده خلال سلسلة (أغرب قضايا محكمة الأسرة) .

وأكدت الزوجة: "كنت سعيدة مع زوجي، أعمل كثيرا ونسافر وأساعد أهله، لم أرفض لزوجي طلب يوما عشت برفقته 8 سنوات، ولم أتخيل أن تنتهي حياتي بكارثة بعد أن أهملت صحتي بسبب انشغالي بزوجي وحياته وعائلته، لأكتشف أن الكتلة التي كانت في جسدي وكنت أظنها كيس دهني هي -ورم خبيث- وبدأت رحلتي مع السرطان".

وتابعت: "زوجي في البداية كان مهتم ومع الوقت أصبح يتذمر، ليتركني في النهاية هربا من رحلتي مع المرض اللعين، وجلسات العلاج الكيميائى والآلام القاتلة والعلاج الإشعاعى، لتتراكم علي الضغوط من كل جانبي بعد طلاقي غيابيا على يديه، بخلاف مناعتى التي انهارت، ولكنني رفض الاستسلام من أجل أولادي، وثقتى بالله جعلتنى أقف على قدمى وأحارب المرض والخلافات الأسرية وأطالب بحقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".

موضوعات متعلقة