بوابة الدولة
السبت 28 يونيو 2025 11:24 صـ 2 محرّم 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
قوات الاحتلال الاسرائيلي تعتقل 12 فلسطينيا من محافظة نابلس بينهم صحفي جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ أطلق من اليمن غدًا.. افتتاح عرض الملك وأنا على ؤ الفنية العسكرية توقع عقدى اتفاق مع شركتي الشرق الأوسط لخدمات تكنولوجيا المعلومات وتكنولوجيا تشغيل المنشآت المالية مواصفة امتحان اللغة الأجنبية الأولى للثانوية العامة بالنظامين القديم والجديد إيران تشيع جثامين ضحايا الحرب مع إسرائيل بحضور عدد من القادة جهود للسيطرة على حريق داخل مستشفى البدرشين المركزي أونروا: الاستجابة الصحية بقطاع غزة تواجه تحديات جسيمة مثل عرقلة الحركة الآمنة مدفعية الاحتلال تكثف قصفها على الأحياء الشرقية لمدينة خان يونس جنوب غزة سيولة مرورية ملحوظة في شوارع القاهرة والجيزة مع تعزيزات أمنية إعلام فلسطينى: 16 شهيدا جراء هجمات الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر اليوم الصحة: توقيع 10 بروتوكولات تعاون ومذكرات تفاهم ضمن فعاليات النسخة الرابعة من مؤتمر ومعرض صحة أفريقيا

خبير دولى: التراجع التركي يؤكد فشل كل الرهانات علي اسقاط الدولة المصرية

وصف الخبير الدولي، الدكتور حاتم صادق، الأستاذ بجامعة حلوان، تراجع تركيا عن كل مواقفها المعادية تجاه مصر وسعيها الحثيث لاستعادة لو جزء من علاقتها مع القاهرة بانه دليل وبرهان علي صحة وقوة الموقف المصرى الذى تمسك بكل الثوابت التاريخية والأمنية في مواجهة مؤامرة كانت تقودها انقرة مع اطراف عربية وإقليمية لاسقاط هذا البلد.
وقال، ان هذا التراجع يكشف عن مدي جهل بعض الأطراف التي اعتقدت ولو للحظة ان مصر صانعة التاريخ يمكن تجاوزها او ضربها او حتي تقويض دورها الريادي في المنطقة، لافتا الي ان تكاتف الشعب مع قيادته السياسية وجيشه وشرطته صنع حائط صد، وسطر ملحمة سيقف امامها التاريخ طويلا بالدرس والعبرة عن كيفية مواجهة واسقاط المؤامرات.
وأعرب صادق عن ثقته في ان القيادة السياسية والدبلوماسية المصرية ستعيد الأمور الي نصابها فيما يتعلق بالملف التركي، وسيكون هناك مطالبات من جانب القاهرة في ان تتحمل انقرة فاتورة عمليات التخريب والمحاولات الهدامة التي استهدفت امن مصر وتسببت في سقوط العشرات من الشهداء في الجيش والشرطة.
واكد الدكتور صادق، ان الدبلوماسية المصرية ثابته وراسخة فيما يتعلق بدعم الاستقرار والامن وسيادة الدول، اعتمادا على مبادئ الندية والالتزام والاحــترام المتبادل وعدم التدخل في الشئون الداخلية لها.
وواضح ان مصر خلال السنوات الست الماضية نجحت في إدارة علاقاتها الدولية في إطار الشراكة ودعم إرادة الشعوب ودعم الحلول السياسية السلمية للقضايا المتنازع عليها. الامر الذي مكنها من استعادة مكانتها ودورها المحوري في المنطقة والعالم بشكل ساهم في تحقيق أهداف الأمن القومي الوطني ودعم قدرات مصر العسكرية والاقتصادية.
وأشار صادق، ان الإدارة المصرية تتمسك بمبادئ القانون الدولي، واحترام العهود والمواثيق، ودعم دور المنظمات الدولية وتعزيز التضامن بين الدول، فضلا مواجهة الإرهاب ومحاربة الفكر المتطرف، لافتا الي ان عودة العلاقات بين الرباعي العربي الذي يضم كلا من مصر، السعودية، الامارات والبحرين مع كلا من قطر وتركيا سيكون وفقا للمتغيرات الإقليمية ورؤية الرباعي في كيفية التعاطي مع تلك العودة المشروطة.
وأضاف انه منذ بداية الازمة قبل أكثر من ٦ سنوات حدد الرباعي العربي المسار الوحيد لإمكانية عودة العلاقات الطبيعية مع قطر تركيا، وهو الكف عن دعم وتمويل الشبكات الإرهابية في المنطقة والعالم وعدم التدخل في الشئون الداخلية لدول المنطقة، والانخراط من جديد في الصف العربي والالتزام بالعمل العربي المشترك في مختلف القضايا الإقليمية والدولية، وهذا ما يجب ان نشاهده علي الأرض ويتم اثباته من خلال عملية مراقبة دقيقة لتصرفات المارقين.

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى25 يونيو 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 49.8591 49.9586
يورو 57.8815 58.0069
جنيه إسترلينى 67.8832 68.0236
فرنك سويسرى 61.8216 61.9833
100 ين يابانى 34.2157 34.2934
ريال سعودى 13.2936 13.3209
دينار كويتى 163.0076 163.3861
درهم اماراتى 13.5749 13.6049
اليوان الصينى 6.9496 6.9643

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5291 جنيه 5269 جنيه $105.26
سعر ذهب 22 4850 جنيه 4830 جنيه $96.49
سعر ذهب 21 4630 جنيه 4610 جنيه $92.10
سعر ذهب 18 3969 جنيه 3951 جنيه $78.94
سعر ذهب 14 3087 جنيه 3073 جنيه $61.40
سعر ذهب 12 2646 جنيه 2634 جنيه $52.63
سعر الأونصة 164582 جنيه 163871 جنيه $3273.86
الجنيه الذهب 37040 جنيه 36880 جنيه $736.80
الأونصة بالدولار 3273.86 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى