بوابة الدولة
الخميس 21 أغسطس 2025 05:15 مـ 26 صفر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
محافظ أسيوط يعتمد نتيجة الدور الثاني للشهادة الإعدادية الرئيس السيسى يصل مطار نيوم بالسعودية والأمير محمد بن سلمان فى استقباله هيثم طوالة: زيارة السيسي إلى السعودية.. رسائل سياسية وشراكة استراتيجية في توقيت بالغ الحساسية رموز بارزة تتصدر #تسريبات #قائمة مجلس النواب 2025. قلق بين الديمقراطيين فى أمريكا.. بيانات تظهر فرار الناخبين إلى الحزب الجمهورى ببجي موبايل تكشف عن طور الصياد الحصين في تحديث الإصدار 4.0 المُرتقب مع إتاحة فرصة التجربة الأولى في معرض جيمزكوم 2025 وزير البترول والثروة المعدنية يواصل جولاته التفقدية بمصانع البتروكيماويات بالأسكندرية ويؤكد : لاضريبة بدون نص قانوني والذهب بعامل كالعملات! قمة الإبداع الإعلامي تناقش تحديات صناعة الأخبار في عصر الفوضى المعلوماتية جنايات دمنهور تقضي بالاعدام شنقا علي توربيني كفر الدوار بالبحيرة حكومة الأردن: مصر الشقيقة الكبرى.. والرئيس السيسى والملك عبد الله ضمانة أمن الإقليم رئيس مجلس الوزراء يصدر قراراً باختصاصات نائبة وزيرة التضامن الاجتماعي

100 صورة.. محمد التابعى أمير الصحافة العربية

محمد التابعي
محمد التابعي

نشاهد اليوم صورة للكاتب الصحفى الكبير محمد التابعى (1896 – 1976) والذى يعرفه الجميع بأنه أمير الصحافة المصرية، عمل فى بداية حياته موظفا حكوميا فى مصلحة التموين، وبعدها عمل مع محمد عبد المجيد حلمى فى صحيفة "المسرح" ثم فى صحيفة "الأهرام"، وكان أيامها يوقع المقالات باسم "حندس" قبل أن يتفرغ للصحافة، ويصبح واحدا من نجومها وأعلامها فى كل المؤسسات والمجلات والصحف التى عمل بها أو أسسها.

محمد التابعي

كان محمد التابعى أميرا فى هيئته وأدائه أنيقا وذا ذوق عالٍ وكان يقضى إجازاته فى جنيف وباريس ويسكن فى الزمالك، وكانت له غراميات كثيرة مع أهل الفن منها زوزو حمدى الحكيم، ويقال بأنه تزوج منها لمدة شهر.

أسس مجلة أخر ساعة عام 1934 بالإضافة إلى جريدة المصري بمشاركة محمود أبو الفتح وكريم ثابت، وألف محمد التابعي عدة رويات ومؤلفات تم تحويلها لمسرحيات ومسلسلات وأفلام مثل فيلم نورا عام 1967 ومسرحية ثورة قرية وفيلم ومسرحية عندما نحب.

جانب آخر من شهرة محمد التابعى ارتبط بعلاقته بالفنانة الراحلة أسمهان، وان اختلفت القصص حول ما بينهما هل كان حبا أم صداقة، ويذهب البعض إلى أن أسمهان كانت فى طريقها لملاقاة التابعي عندما ماتت غرقا فى سنة 1944.

موضوعات متعلقة