خلال أسابيع أصبح الفنان محمد خميس .. حديث الناس فى مصر

خلال أسابيع قليلة أصبح ،حديث الناس فى مصر والمنطقة العربية ،خلال أسابيع قليلة أصبحت برامج التوك شو تتصدر الحديث عنة
هو الفنان محمدخميس الذى أصبح الترند على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث خلال الأيام الماضية، وذلك عقب نجاح فيديوهاته التي يقدمها عن الحضارة المصرية خلال الآونة الأخيرة والتي لاقت نجاحًا وتفاعلًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
محمد خميس خريج كلية طب الأسنان ثم اتجه إلى الفن وشارك في العديد من الأعمال الفنية، ومن ثم قاده شغفه إلى الإرشاد السياحي وقدم فيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، نالت إعجاب الجمهوروتصدر الترند وأثنى عليها رواد مواقع التواصل.
فيما أعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية إنتاج سلسلة وثائقية من تقديمه عن التاريخ المصري القديم، وعرضها على شاشة قناة الوثائقية
التابعة للتليفزيون المصرى .
في السطور التالية
نرصد أبرز المعلومات عن محمد خميس الذى وُلد في مدينة دمنهور بمحافظة البحيرة، وتخرج في كلية طب الأسنان عام 2000- بدأ مسيرته الفنية بالمشاركة في عدد من الفرق المسرحية، من بينها فرقة الفنون المسرحية بكلية طب الأسنان، وفرقة مركز الإسكندرية للإبداع، وفرقة الإسكندرية المستقلة للفنون المسرحية
، شارك في عدة أعمال سينمائية من أبرزها: 1000 مبروك، عسل أسود، فاصل ونعود، وميكروفون، كما شارك في العديد من الأعمال الدرامية من أبرزها: «حق عرب، توبة، رشيد، النهاية، شاهد عيان، زلزال، تفاحة آدم، وغيرهم من الأعمال».
كان شغفه بالآثار قاده لاحقًا إلى دراسة الإرشاد السياحي، واتجه إلى تقديم الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي بدافع شغفه بالحضارة المصرية القديمة وحبه للآثار، وكان الدافع الأساسي لاتخاذ هذه الخطوة كان تأثره بجملة قيلت له بطريقة محبطة يا ريت نشوف مصر دي من فوق، ما جعله يشعر بالحاجة لتقديم محتوى يُعرّف الناس بجمال مصر من خلال الحكايات والمعلومات.
بدأ اهتمامه بالحضارة المصرية من خلال القراءة والبحث، مما دفعه لتعميق معرفته بدراسة متخصصة.
يؤمن بأهمية الدراسة الأكاديمية إلى جانب الشغف، ويرى أن الشغف وحده لا يكفي، لذلك قرر دعم شغفه بدراسة علمية، حيث صرّح بأن الدراسة الأكاديمية ساعدته على ترتيب أفكاره وتنظيمها، كما منحته وضوحًا وثقة أثناء تقديم المعلومات.
حصل على دبلومة في الإرشاد السياحي من جامعة الفيوم، وعبّر عن امتنانه لأساتذته الذين كان لهم دور كبير في تطوير فكره وربط معلوماته بشكل أكثر تماسكًا.
أطلق قبل أربع سنوات مبادرة تهدف إلى سرد حكايات عن أبرز المعالم الأثرية التي يزورها، وبدأ الترويج لها عبر حساباته على السوشيال ميديا، مما جذب عددًا من المتابعين المهتمين بالمجال.