كيد كودي يدلي بشهادته في محاكمة ديدي: أردت مواجهته.. أردت قتاله

أدلى سكوت ميسكودي، المعروف أيضًا باسم كيد كودي، بشهادته في محاكمة شون "ديدي" كومبس، بتهمة الاتجار بالجنس.
كيد كودي في مواجهة ديدي
وروى كيد كودي، تفاصيل علاقته بكاساندرا "كاسي" فينتورا، وأعمال الانتقام المزعومة من قبل ديدي.
ومثل ميسكودي أمام محكمة نيويورك، مرتديًا بنطال جينز، وسترة جلدية وقميصًا أبيض، وبدأ الادعاء بسؤاله عن علاقته بـ “كاسي”، ليجيب: "كنا صديقين وتواعدنا لفترة وجيزة"، مشيرًا إلى أنه فهم حينها أن "شون كومز وواجها بعض المشاكل ولم يكونا يتواعدان عندما بدآ علاقتهما عام ٢٠١١.وفي ديسمبر من ذلك العام، اتصلت كاسي، بمسكودي وأخبرته أن “ديدي” قد اكتشف أمر علاقتهما، موضحا انها بدت "متوترة، وخائفة"، فذهب كودي ليأخذها قائلا: "لم أكن أعتقد أنها لا تزال تتعامل معه.. أخبرتي كاسي أن ديدي مُسيء، وأنها لا تعرف ماذا سيفعل".
ثم اصطحبها ميسكودي إلى فندق صن سيت ماركيز، وتلقّت اتصالًا من كابريكورن كلارك، أحد موظفي كومبس ديدي، الذي وصفه ميسكودي بأنه "خائف" و"على وشك البكاء، هأخبر كلارك ميسكودي أن ديدي، كان في منزله في هوليوود هيلز، واتصل به في طريق عودته إلى المنزل، متذكرًا أنه سأله: "يا ابن الزانية، هل أنت في منزلي؟" فأجابه كومبس: "أريد فقط التحدث إليك".
عندما وصل ميسكودي، لم يكن أحد في المنزل، لكنه أدرك أن المنزل قد تعرض للاقتحام، فُتحت هدايا شانيل التي أهداها لعائلته، وكان كلبه محبوسًا في الحمام، وهو أمر غير معتاد لأنه عادةً ما يترك الكلب يتجول في المنزل، وكان الكلب "متوترًا للغاية، متوترًا طوال الوقت" عندما أطلقه، وعاد مسكودي إلى سيارته واتصل بكومبس لأنه "كان يبحث عنه" قائلا: "أردت مواجهته، أردت قتاله".