بوابة الدولة
بوابة الدولة الاخبارية

وزارة الصحة توضح دواعى إجراء الولادات القيصرية المبررة طبيا

الولادة القيصرية
شيماء خالد -

كشف الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان عن دواعي الولادة القيصرية المبررة طبيًا المتعلقة بالأم مؤكدا أن الولادة القيصرية هي إجراء جراحي يتم من خلاله ولادة الجنين عبر شقوق في بطن الأم والرحم.

وقال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث باسم وزارة الصحة والسكان : دواعي الولادة القيصريةالمبررة طبيا المتعلقة بالأم تشمل هذه الحالات المتعلقة بصحة الأم أو تشريحها والتي تستلزم إجراء ولادة قيصرية.

- الولادة القيصرية السابقة : وجود تاريخ من ولادة قيصرية واحدة أو أكثر قد يشير إلى الحاجة لتكرار العملية، خاصة إذا كانت الولادة المهبلية بعد القيصرية (VBAC) غير مناسبة (مثل وجود ندبة رحمية كلاسيكية أو المشيمة المنزاحة).

- التقييم: مراجعة التاريخ الجراحي

- تشوهات الرحم : الأورام الليفية، مخاطر تمزق الرحم، أو الجراحات الرحمية السابقة.

- التقييم: الموجات فوق الصوتية أو التصوير بالرنين المغناطيسي لتقييم بنية الرحم.

- انسداد مخرج الحوض : أورام أو تشوهات هيكلية تسد قناة الولادة.

التقييم: التصوير (الموجات فوق الصوتية، التصوير المقطعي، أو الرنين المغناطيسي) لتحديد العوائق

الولادة المعوقة: حالات مثل عدم التناسب الرأسي الحوضي (CPD) حيث يكون رأس الجنين كبيرًا جدًا بالنسبة لحوض الأم، أو وجود تشوهات تشريحية في الحوض.

التقييم : قياس الحوض سريريًا أو باستخدام التصوير، وإن كان أقل شيوعًا الآن)، مراقبة تقدم الولادة باستخدام البارتوغرام)، وتقييم موقع رأس الجنين.

الحالات الطبية للأم: تسمم الحمل الشديد، التشنج الحملي، أمراض القلب، أو حالات أخرى تجعل الولادة المهبلية محفوفة بالمخاطر.

التقييم: مراقبة ضغط الدم، الفحوصات المخبرية (مثل وظائف الكبد وعدد الصفائح الدموية)، واستشارة أخصائي القلب إذا لزم الأمر.