الدكتور محمد زكريا رئيس حزب المواجهة يكتب لبوابة الدولة الاخبارية - السيسى رجل المرحلة
هل
من الممكن أن يكون لدينا استقرار سياسي و اقتصادي و اجتماعي بدون استقرار
أمني هذا السؤال نجح الرئيس عبد الفتاح السيسى فى الإجابة عليه وعلينا ان
تذكر جميعا حالة الفوضى والانفلات الامنى
ومحاولات تفكيك مصر بجميع مؤسساتها على ايدى جماعة الاخوان الارهابية فى
العام الاسود الذى اعتلت فيه سدة الحكم بالغش والتدليس
والرئيس
السيسى بدأ بالاستقرار الأمني بعد الفوضي و كلف الدولة الكثير حتي عاد
الأمن و الأمان للدولة في مواجهة إرهاب و عملاء و أجهزة استخباراتية تكن
العداء لمصر
و الآن أصبح لدينا استقرار سياسي و لقد نادي به السيد الرئيس بالمشاركة السياسية و التعددية الحزبية لأبناء الشعب
و ايضا نحن في الطريق الي استقرار اقتصادي و لأنه لا اقتصاد و لا استثمار و لا سياحة بدون أمن و استقرار الحياة السياسية
و ايضا دفع السيد الرئيس بالعمل علي بناء بنية تحتية و أساسية قوية و ايضا لا اقتصاد و لا استثمار و لا سياحة بدون بنية أساسية و تحتية قوية و القادم أفضل بإذن الله
و علي فكرة اللي بيبني مصنع يظل 5 أعوام حتي يعيد مصاريفه فما بالك بدولة بها أكثر من 110 مليون مواطن
هذه رسالتنا الي الداخل ..أما
رسالتي الي الخارج ..مصر دولة عظمي إقليمية و أي تفكير من أي دولة بالعمل علي اهتزاز الاستقرار
في مصر هو عدم استقرار المنطقة بأكملها و هذا يعود لأسباب واضحة و معلومة ..موقع مصر لن يمتلكه
غيرها ..اقوي جيش في المنطقة بأسرها يعمل علي عقيدة
اقوي أجهزة في المنطقة كلها ..أعظم
شعب في العالم ..هي بوابة أوروبا من الجنوب و آسيا من الغرب و افريقيا من الشمال
و لن تغلق ملفات القضية الفلسطينية و لا الملف السوري و الليبي و اليمني و السوداني دون مصر و لأن مصر هي القائد و المعلم في المنطقة ،و علي دول المنطقة أن تعرف حجمها و مع من تتعامل و أن مصر هي الدرع و هي السيف لحماية منطقة الشرق الأوسط وانا شخصيا اتوجه بتحية قلبية للرئيس السيسى الذى نجح فى تثبيت اركان الدولة وحقق إنجازات ومشروعات قومية عملاقة لمصر وشعبها فى جميع انحاء البلاد فى توقيت قياسى وغير مسبوق عالميا ولذلك أقول وبالفم المليان ان الرئيس السيسى هو رجل المرحلة وهو القادرة على قيادة السفينة المصرية بكل كفاءة واقتدار لمواصلة المزيد من الإنجازات لمصر وشعبها العظيم
حفظ الله مصر و حفظ الله شعب مصر بقيادة السيد الرئيس و الجيش و الشرطة ..تحيا
مصر