بوابة الدولة
الإثنين 23 يونيو 2025 02:06 مـ 26 ذو الحجة 1446 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
تابع أسعار البيض والألبان والسمن في الأسواق المصرية اليوم 23 يونيو وزير التعليم العالي يضع حجر الأساس لمركز علاج الأورام بجامعة الفيوم بتكلفة 500 مليون جنيه محمود مسلم: إصلاح التعليم يبدأ بالمعلم.. والتنمر والتحرش مسؤولية مجتمعية ”ابوشقة ” يطالب بتكاتف الاسرة والاعلام والازهر والكنيسة لمكافحة التنمر والتحرش وزير الاستثمار يبحث مع نظيره الصيني تعزيز الشراكة الاقتصادية وزيادة الاستثمارات المشتركة الدكتور علي مهران: مواجهة ظواهر التنمّر والعنف في المدارس مسؤولية مجتمعية كيف يرى ريبيرو مواجهة بورتو المرتقبة؟ رئيس برلمانية الشعب الجمهوري بالشيوخ: مواجهة ظواهر التنمر والتحرش والعنف ليست مسئولية التعليم وحدها تنشيط السياحة بالشرقية تشارك بـ ( ٨ ) حرف في معرض الجيزة للحرف دعبس يطالب بتشريعات رادعة لمكافحة التنمر ويقترح عودة ”مدرس الفصل” ولجنة لحماية الطلاب وزير الصناعة والنقل يترأس الاجتماع السادس والعشرين للمجموعة الوزارية للتنمية الصناعية مطار القاهرة الدولي يقدم خدمة المسار السريع (Fast Track)

الأزهر: العمل الصالح النافع يرزق الله فاعله التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، ان العمل الصالح النافع يرزق الله عباده التوفيق وحسن الجزاء والسعادة في الدنيا والآخرة؛ قال الله سبحانه: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}. [النحل:97]

وسعادة الإنسان الحقيقية ليست فيما امتلكه من متاع الدنيا، بل في نظرته إليه، وتقييمه له، والرضا والقناعة به، ثم في سلامة نفسه، ونقاء روحه، وطمأنينة قلبه بالإيمان وذكر الله سبحانه.

العمل الصالح

بعض العلماء العمل بأنه حصيلة الإنسان التى يخرج بها من الدنيا ويترتب عليه مصيره فى الآخرة، فمن أراد الدرجات العلى عليه بكثرة الأعمال الصالحة، وذلك يعود إلى الفضل العظيم المترتب على فعلها، وتوضح لكم« صدى البلد» فضل العمل الصالح وما هى أهم الأعمال الصالحة التى يمكن للعبد التقرب بها إلى ربه.

- العبد الذي يؤدي الأعمال الصّالحة يعدّ من الفائزين، وإلّا فهو من الخاسرين في الدّنيا والآخرة؛ بسبب ما قام به من الكفر بالله تعالى، والفواحش والمنكرات والرذائل؛ أي أنّ العمل الصّالح له العديد من الحسنات، وعواقب الخير، والأجور العظيمة والكبيرة في الحياة الدّنيا والحياة الآخرة.

دينيالأزهر: العمل الصالح النافع يرزق الله فاعله التوفيق والسعادة في الدنيا والآخرة

الثلاثاء 12/نوفمبر/2024 - 02:00 م

printer طباعة

شارك

صدى البلد

إيمان طلعت

قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، ان العمل الصالح النافع يرزق الله عباده التوفيق وحسن الجزاء والسعادة في الدنيا والآخرة؛ قال الله سبحانه: {مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}. [النحل:97]

وسعادة الإنسان الحقيقية ليست فيما امتلكه من متاع الدنيا، بل في نظرته إليه، وتقييمه له، والرضا والقناعة به، ثم في سلامة نفسه، ونقاء روحه، وطمأنينة قلبه بالإيمان وذكر الله سبحانه.

العمل الصالح

بعض العلماء العمل بأنه حصيلة الإنسان التى يخرج بها من الدنيا ويترتب عليه مصيره فى الآخرة، فمن أراد الدرجات العلى عليه بكثرة الأعمال الصالحة، وذلك يعود إلى الفضل العظيم المترتب على فعلها، وتوضح لكم« صدى البلد» فضل العمل الصالح وما هى أهم الأعمال الصالحة التى يمكن للعبد التقرب بها إلى ربه.

- العبد الذي يؤدي الأعمال الصّالحة يعدّ من الفائزين، وإلّا فهو من الخاسرين في الدّنيا والآخرة؛ بسبب ما قام به من الكفر بالله تعالى، والفواحش والمنكرات والرذائل؛ أي أنّ العمل الصّالح له العديد من الحسنات، وعواقب الخير، والأجور العظيمة والكبيرة في الحياة الدّنيا والحياة الآخرة.

- استخلاف الإنسان على الأرض، والتّمكين لدين الإسلام، وتحقيق الأمن للعباد بعد الخوف.

-يورث الحياة الطيبة والهانئة، وتكفير الذّنوب والسيئات، والثّبات على دين الحقّ لآخر العمر.

- الجزاء العظيم في الحياة الآخرة الذي يتحقق بدخول الجنة، والوصول إلى الدرجات العالية والرّفيعة فيها، حيث قال الله - تعالى-: « مَن عَمِلَ صالِحًا مِن ذَكَرٍ أَو أُنثى وَهُوَ مُؤمِنٌ فَلَنُحيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَلَنَجزِيَنَّهُم أَجرَهُم بِأَحسَنِ ما كانوا يَعمَلونَ».

- رفع درجات المسلم عند الله تعالى، فزيادة العبد من الأعمال الصّالحة هي في الحقيقة زيادةً له في درجاته عند الله تعالى، ومن ذلك فالنفقات الواجبة على العبد تحتسب له من الصّدقات التي ينال عليها الأجر من الله تعالى، حيث قال الرسول صلّى الله عليه وسلّم: «إذا أنفق المسلمُ نفقةً على أهلِه، وهو يحتسبُها، كانت له صدقةً».

- التّمتع بنعيم الجنة المطلق بمختلف النّعم التي وجدت لسعادة العبد؛ جزاءً لما قدّم من الأعمال الصّالحة، حيث قال الله -تعالى-: «وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُم مِّنَ الْجَنَّةِ غُرَفًا تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ».

فضل العمل الصالح وأمثلة عليه

قال مجمع البحوث الإسلامية، إن الأعمال الصالحة التي يمكن للعبد التقرب من خلالها إلى الله -سبحانه وتعالى- كثيرةٌ ومتعدّدة، فمنها ما يكون بالفعل الجسدي، ومنها ما يكون بالقول، ومنها ما يكون منشأه القلب، ومنها ما يكون فعلًا ماليًّا مُطلقًا .

وأوضح«البحوث الإسلامية»، أن العمل الصالح هو: أي عمل أو فعل أو قول يرضاه الله - سبحانه وتعالى- من عباده ويقوم به العبد بقصد التقرُّب به إلى الله -سبحانه وتعالى-، ومن العلماء مكن عرفه بإنه: العمل بما جاء به القرآن الكريم، والسنة المطهّرة، وجميع ما يوافق شرع الله سبحانه وتعالى.

ونصح «المجمع»، عبر صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعى «فيسبوك»، بما ورد عن الزبير – رضى الله عنه – أنه « ما تدرك الآخرة إلا بالدنيا، فيها يوصل الرحم، ويفعل المعروف، وفيها يتقرب إلى الله عز وجل بالأعمال الصالحة».

وجدير بالذكر أنه من الأعمال الصالحة التى يمكن أن يؤديها الفرد، ليتقرب من الله –عز وجل – ونيل رضاه والحصول على أعلى الدرجات والنعم بمشيئته - سبحانه- هى:

- حفظ وقراءة القرآن الكريم: حفظ القرآن الكريم له أجرٌ عظيمٌ عند الله - سبحانه وتعالى-، فقد ورد عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم -قوله: «لو جُمِعَ القرآنُ في إِهابٍ، ما أحرقه اللهُ بالنَّارِ».فحفظ العبد للقرآن الكريم من أسباب وقايته من النار.

- إفشاء السلام والابتداء به: لإفشاء السلام على من عرف العبد ومن لم يعرف أجرٌ عظيم، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «السلامُ اسمٌ من أسماءِ اللهِ وضَعَهُ اللهُ في الأرضِ، فأفْشُوهُ بينَكمْ، فإنَّ الرجلَ المسلمَ إذا مَرَّ بقومٍ فسلَّمَ عليهم، فردُّوا عليه؛ كان لهُ عليهم فضلُ درجةٍ بتذكيرِهِ إيَّاهُمُ السلامَ، فإنْ لمْ يرُدُّوا عليه رَدَّ عليه مَنْ هوَ خيرٌ مِنهمْ وأطْيبُ».

-عيادة المريض: من أبرز الأعمال الصالحة وأهمها أن يعود المسلم أخاه المسلم في مرضه، قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «ما من امرئٍ مسلمٍ يعودُ مسلمًا إلا ابتعث اللهُ سبعين ألفَ ملَكٍ، يُصلُّون عليه في أيِّ ساعاتِ النهارِ كان، حتى يمسيَ، و أيِّ ساعاتِ الليلِ كان، حتى يُصبِحَ».

- الإحسان إلى الجار والصبر على أذاه: من الأعمال التي ينال بها العبد محبة الله - سبحانه وتعالى- وينال رضوانه الصبر على أذى جاره، والإحسان إليه، فقد قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم-: «ثلاثةٌ يُحبُّهم اللهُ : رجلٌ كان في فئةٍ فنصب نحرَه حتَّى يُقتَلَ أو يفتَحَ اللهُ عليه وعلى أصحابِه ورجلٌ كان له جارُ سوءٍ يُؤذيه فصبر على أذاه حتَّى يُفرِّقَ بينهما موتٌ أو ظَعْنٌ ...».

- إماطة الأذى عن الطريق: لإماطة الأذى عن طريق الناس أجرٌ عظيم، فقد ورد عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم- قوله: «لقد رأيتُ رجلًا يتقلَّبُ في الجنَّةِ، في شجرةٍ قطعَها من ظهرِ الطريقِ، كانت تُؤذي النَّاسَ».

-الحرص على صلة الرّحم، حيث إنّها من الأعمال الصّالحة التي تقرّب من الله – تعالى-، ودليل ذلك قول الرسول -صلّى الله عليه وسلّم-: «مَن سرَّهُ أن يُبسطَ لَه في رزقِهِ ، وأن يُنسَأَ لَه في أثرِهِ ، فليَصِلْ رَحِمَهُ».

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى22 يونيو 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 50.7466 50.8466
يورو 58.4702 58.5905
جنيه إسترلينى 68.2491 68.3937
فرنك سويسرى 62.0601 62.2053
100 ين يابانى 34.7294 34.8097
ريال سعودى 13.5216 13.5497
دينار كويتى 165.7301 166.1110
درهم اماراتى 13.8169 13.8479
اليوان الصينى 7.0666 7.0832

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5491 جنيه 5469 جنيه $108.28
سعر ذهب 22 5034 جنيه 5013 جنيه $99.25
سعر ذهب 21 4805 جنيه 4785 جنيه $94.74
سعر ذهب 18 4119 جنيه 4101 جنيه $81.21
سعر ذهب 14 3203 جنيه 3190 جنيه $63.16
سعر ذهب 12 2746 جنيه 2734 جنيه $54.14
سعر الأونصة 170803 جنيه 170092 جنيه $3367.80
الجنيه الذهب 38440 جنيه 38280 جنيه $757.94
الأونصة بالدولار 3367.80 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى