بوابة الدولة
الأربعاء 10 سبتمبر 2025 11:19 مـ 17 ربيع أول 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
إصابة 8 أشخاص بحالات إعياء إثر تناولهم وجبة بكوم أمبو جيش الاحتلال يطالب سكان مدينة غزة وكل أحيائها بالإخلاء الفوري سعر الذهب اليوم الأربعاء 10-9-2025 في مصر.. بكام عيار 21 بعد التراجع؟ رئيس الوزراء القطري: أفراد الأمن القطريون المصابون بالهجوم الإسرائيلي في حالة حرجة المغربي يعلن ترشحه لخوض انتخابات مجلس النواب: فخور لأنني ابن شبرا الخيمة سامسونج تتألق في معرض IFA 2025 وتحصد جوائز الابتكار عن مجموعة واسعة من منتجاتها ختام الأدوار التمهيدية لبطولة CIB المفتوحة للإسكواش 2025 بنادي O West الرياضي جوائز بـ ربع مليون جنيه.. رئيس جامعة الأزهر يتفقد اختبارات مسابقة القراءة الحرة لاختيار أجمل مدينة وحي وقرية.. رفع 29 ألف طن مخلفات ونواتج هدم وبناء وتطهير بالدقهلية القبض على أب يجبر طفله على التسول فى القليوبية مشاجرة بسبب خلافات الجيرة ولهو الأطفال تتحول لاعتداء جماعى فى السويس رئيس الوزراء: إعادة إحياء منطقة وسط البلد قائمة على الحفاظ التام على التراث والطابع المعماري

زراعة الكبد تحمل أملًا جديدًا لمرضى سرطان القولون والمستقيم المصابين بنقائل الكبد

أصبحت عمليات زراعة الكبد خيارًا علاجيًا جديدًا متاحًا لبعض مرضى سرطان القولون والمستقيم الذين انتقل السرطان لديهم للكبد مما جعلهم غير مؤهلين لخيارات جراحية أخرى. يمنح هذا النهج المبتكر الأمل لمرضى سرطان القولون والمستقيم والذين بخلاف ذلك غالبًا ما يتلقون تنبؤات قاتمة بخصوص مآل المرض.

"سرطان القولون والمستقيم هو رابع أكثر أنواع السرطان شيوعًا في الولايات المتحدة، ولكنه ثاني أكثر أنواع السرطان فتكًا. في وقت التشخيص، سيكون لدى قرابة 1 من كل 5 مرضى مرض نقيلي، وهو ما يعني انتشار السرطان خارج القولون. وأكثر الأماكن شيوعًا التي نرى فيها النقائل هي الكبد"، وذلك بحسب دينيس هارنويس، دكتورة الطب التقويمي، اختصاصية زراعة الكبد في مايو كلينك.

لا ينتشر السرطان فيما يقرب من ربع الحالات خارج الكبد. وجرت العادة أن يبحث الجراحون خيار استئصال سرطان الكبد. إلا أنه إذا انتشر السرطان لأكثر من موضع في الكبد، فقد لا يكون هذا النهج متاحًا. تقول الدكتورة هارنويس يمكن في هذه الحالة النظر في إجراء زراعة الكبد للمرضى الذين يستوفون معايير معينة.

والمرشح المثالي هو المريض الذي يكون قد تجاوب جيدًا مع العلاج الكيميائي ويكون سرطان القولون والمستقيم لديه لم يتنشر خارج الكبد. كما يكون المريض غير مؤهل للاستئصال الجراحي لسرطان الكبد. ينبغي أن يتمتع المرضى بحالة صحية جيدة بما يكفي للخضوع لجراحة زراعة الكبد. هذا النهج الجديد حيوي للغاية لهؤلاء المرضى الذين يكون معدل بقائهم على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 15% فقط.

تقول الدكتورة هارنويس: "مايو كلينك هي واحدة من المراكز القليلة جدًا في الولايات المتحدة التي تُجري عمليات زراعة الكبد للمرضى المصابين بنقائل سرطان القولون والمستقيم، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنه خيار علاجي جديد نسبيًا. كما أنه يتطلب فريق متعدد التخصصات من اختصاصيي الأورام وخبراء الزراعة الذين يتعاونون بشكل وثيق لمساعدة هؤلاء المرضى.

يعد غاري جونزاليس من بين هؤلاء الممتنون لوجود هذا الخيار الجديد. حيث شُخِّصَت إصابة هذا الشخص البالغ من العمر 59 عامًا والقادم من برومفيلد، ولاية كولورادو، بسرطان القولون والمستقيم في عمر 52 عامًا. وسرعان ما انتشر السرطان إلى الكبد. أُحيل بعدها إلى مايو كلينك بعد الخضوع لعدة جولات من العلاج الكيميائي وجراحتين لاستئصال الكبد في مؤسسة أخرى. أجرى عملية زراعة كبد في مايو كلينك في يوليو 2024، ويقول إنه يشعر أخيرًا بأنه عاد إلى حالته الطبيعية، وأنه ممتن لفريق الرعاية وللمتبرع الحيّ.

يقول غاري: "أنا ممتن للغاية للمتبرع، وأرغب بالتأكيد في معانقة عائلته. فقد أصبح المتبرع الذي أعطاني فرصة جديدة للحياة جزءًا مني ومن عائلتي".

الصحفيون: مجموعة المواد الإعلامية التي تشمل المقاطع الإضافية والصور والمقابلات متوفرة هنا.

أصبحت عمليات زراعة الكبد خيارًا علاجيًا جديدًا متاحًا لبعض مرضى سرطان القولون والمستقيم الذين انتقل السرطان لديهم للكبد مما جعلهم غير مؤهلين لخيارات جراحية أخرى. يمنح هذا النهج المبتكر الأمل لمرضى سرطان القولون والمستقيم والذين بخلاف ذلك غالبًا ما يتلقون تنبؤات قاتمة بخصوص مآل المرض.

"سرطان القولون والمستقيم هو رابع أكثر أنواع السرطان شيوعًا في الولايات المتحدة، ولكنه ثاني أكثر أنواع السرطان فتكًا. في وقت التشخيص، سيكون لدى قرابة 1 من كل 5 مرضى مرض نقيلي، وهو ما يعني انتشار السرطان خارج القولون. وأكثر الأماكن شيوعًا التي نرى فيها النقائل هي الكبد"، وذلك بحسب دينيس هارنويس، دكتورة الطب التقويمي، اختصاصية زراعة الكبد في مايو كلينك.

لا ينتشر السرطان فيما يقرب من ربع الحالات خارج الكبد. وجرت العادة أن يبحث الجراحون خيار استئصال سرطان الكبد. إلا أنه إذا انتشر السرطان لأكثر من موضع في الكبد، فقد لا يكون هذا النهج متاحًا. تقول الدكتورة هارنويس يمكن في هذه الحالة النظر في إجراء زراعة الكبد للمرضى الذين يستوفون معايير معينة.

والمرشح المثالي هو المريض الذي يكون قد تجاوب جيدًا مع العلاج الكيميائي ويكون سرطان القولون والمستقيم لديه لم يتنشر خارج الكبد. كما يكون المريض غير مؤهل للاستئصال الجراحي لسرطان الكبد. ينبغي أن يتمتع المرضى بحالة صحية جيدة بما يكفي للخضوع لجراحة زراعة الكبد. هذا النهج الجديد حيوي للغاية لهؤلاء المرضى الذين يكون معدل بقائهم على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 15% فقط.

تقول الدكتورة هارنويس: "مايو كلينك هي واحدة من المراكز القليلة جدًا في الولايات المتحدة التي تُجري عمليات زراعة الكبد للمرضى المصابين بنقائل سرطان القولون والمستقيم، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنه خيار علاجي جديد نسبيًا. كما أنه يتطلب فريق متعدد التخصصات من اختصاصيي الأورام وخبراء الزراعة الذين يتعاونون بشكل وثيق لمساعدة هؤلاء المرضى.

يعد غاري جونزاليس من بين هؤلاء الممتنون لوجود هذا الخيار الجديد. حيث شُخِّصَت إصابة هذا الشخص البالغ من العمر 59 عامًا والقادم من برومفيلد، ولاية كولورادو، بسرطان القولون والمستقيم في عمر 52 عامًا. وسرعان ما انتشر السرطان إلى الكبد. أُحيل بعدها إلى مايو كلينك بعد الخضوع لعدة جولات من العلاج الكيميائي وجراحتين لاستئصال الكبد في مؤسسة أخرى. أجرى عملية زراعة كبد في مايو كلينك في يوليو 2024، ويقول إنه يشعر أخيرًا بأنه عاد إلى حالته الطبيعية، وأنه ممتن لفريق الرعاية وللمتبرع الحيّ.

يقول غاري: "أنا ممتن للغاية للمتبرع، وأرغب بالتأكيد في معانقة عائلته. فقد أصبح المتبرع الذي أعطاني فرصة جديدة للحياة جزءًا مني ومن عائلتي".

الصحفيون: مجموعة المواد الإعلامية التي تشمل المقاطع الإضافية والصور والمقابلات متوفرة هنا.

أصبحت عمليات زراعة الكبد خيارًا علاجيًا جديدًا متاحًا لبعض مرضى سرطان القولون والمستقيم الذين انتقل السرطان لديهم للكبد مما جعلهم غير مؤهلين لخيارات جراحية أخرى. يمنح هذا النهج المبتكر الأمل لمرضى سرطان القولون والمستقيم والذين بخلاف ذلك غالبًا ما يتلقون تنبؤات قاتمة بخصوص مآل المرض.

"سرطان القولون والمستقيم هو رابع أكثر أنواع السرطان شيوعًا في الولايات المتحدة، ولكنه ثاني أكثر أنواع السرطان فتكًا. في وقت التشخيص، سيكون لدى قرابة 1 من كل 5 مرضى مرض نقيلي، وهو ما يعني انتشار السرطان خارج القولون. وأكثر الأماكن شيوعًا التي نرى فيها النقائل هي الكبد"، وذلك بحسب دينيس هارنويس، دكتورة الطب التقويمي، اختصاصية زراعة الكبد في مايو كلينك.

لا ينتشر السرطان فيما يقرب من ربع الحالات خارج الكبد. وجرت العادة أن يبحث الجراحون خيار استئصال سرطان الكبد. إلا أنه إذا انتشر السرطان لأكثر من موضع في الكبد، فقد لا يكون هذا النهج متاحًا. تقول الدكتورة هارنويس يمكن في هذه الحالة النظر في إجراء زراعة الكبد للمرضى الذين يستوفون معايير معينة.

والمرشح المثالي هو المريض الذي يكون قد تجاوب جيدًا مع العلاج الكيميائي ويكون سرطان القولون والمستقيم لديه لم يتنشر خارج الكبد. كما يكون المريض غير مؤهل للاستئصال الجراحي لسرطان الكبد. ينبغي أن يتمتع المرضى بحالة صحية جيدة بما يكفي للخضوع لجراحة زراعة الكبد. هذا النهج الجديد حيوي للغاية لهؤلاء المرضى الذين يكون معدل بقائهم على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 15% فقط.

تقول الدكتورة هارنويس: "مايو كلينك هي واحدة من المراكز القليلة جدًا في الولايات المتحدة التي تُجري عمليات زراعة الكبد للمرضى المصابين بنقائل سرطان القولون والمستقيم، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنه خيار علاجي جديد نسبيًا. كما أنه يتطلب فريق متعدد التخصصات من اختصاصيي الأورام وخبراء الزراعة الذين يتعاونون بشكل وثيق لمساعدة هؤلاء المرضى.

يعد غاري جونزاليس من بين هؤلاء الممتنون لوجود هذا الخيار الجديد. حيث شُخِّصَت إصابة هذا الشخص البالغ من العمر 59 عامًا والقادم من برومفيلد، ولاية كولورادو، بسرطان القولون والمستقيم في عمر 52 عامًا. وسرعان ما انتشر السرطان إلى الكبد. أُحيل بعدها إلى مايو كلينك بعد الخضوع لعدة جولات من العلاج الكيميائي وجراحتين لاستئصال الكبد في مؤسسة أخرى. أجرى عملية زراعة كبد في مايو كلينك في يوليو 2024، ويقول إنه يشعر أخيرًا بأنه عاد إلى حالته الطبيعية، وأنه ممتن لفريق الرعاية وللمتبرع الحيّ.

يقول غاري: "أنا ممتن للغاية للمتبرع، وأرغب بالتأكيد في معانقة عائلته. فقد أصبح المتبرع الذي أعطاني فرصة جديدة للحياة جزءًا مني ومن عائلتي".

الصحفيون: مجموعة المواد الإعلامية التي تشمل المقاطع الإضافية والصور والمقابلات متوفرة هنا.

أصبحت عمليات زراعة الكبد خيارًا علاجيًا جديدًا متاحًا لبعض مرضى سرطان القولون والمستقيم الذين انتقل السرطان لديهم للكبد مما جعلهم غير مؤهلين لخيارات جراحية أخرى. يمنح هذا النهج المبتكر الأمل لمرضى سرطان القولون والمستقيم والذين بخلاف ذلك غالبًا ما يتلقون تنبؤات قاتمة بخصوص مآل المرض.

"سرطان القولون والمستقيم هو رابع أكثر أنواع السرطان شيوعًا في الولايات المتحدة، ولكنه ثاني أكثر أنواع السرطان فتكًا. في وقت التشخيص، سيكون لدى قرابة 1 من كل 5 مرضى مرض نقيلي، وهو ما يعني انتشار السرطان خارج القولون. وأكثر الأماكن شيوعًا التي نرى فيها النقائل هي الكبد"، وذلك بحسب دينيس هارنويس، دكتورة الطب التقويمي، اختصاصية زراعة الكبد في مايو كلينك.

لا ينتشر السرطان فيما يقرب من ربع الحالات خارج الكبد. وجرت العادة أن يبحث الجراحون خيار استئصال سرطان الكبد. إلا أنه إذا انتشر السرطان لأكثر من موضع في الكبد، فقد لا يكون هذا النهج متاحًا. تقول الدكتورة هارنويس يمكن في هذه الحالة النظر في إجراء زراعة الكبد للمرضى الذين يستوفون معايير معينة.

والمرشح المثالي هو المريض الذي يكون قد تجاوب جيدًا مع العلاج الكيميائي ويكون سرطان القولون والمستقيم لديه لم يتنشر خارج الكبد. كما يكون المريض غير مؤهل للاستئصال الجراحي لسرطان الكبد. ينبغي أن يتمتع المرضى بحالة صحية جيدة بما يكفي للخضوع لجراحة زراعة الكبد. هذا النهج الجديد حيوي للغاية لهؤلاء المرضى الذين يكون معدل بقائهم على قيد الحياة لمدة خمس سنوات حوالي 15% فقط.

تقول الدكتورة هارنويس: "مايو كلينك هي واحدة من المراكز القليلة جدًا في الولايات المتحدة التي تُجري عمليات زراعة الكبد للمرضى المصابين بنقائل سرطان القولون والمستقيم، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أنه خيار علاجي جديد نسبيًا. كما أنه يتطلب فريق متعدد التخصصات من اختصاصيي الأورام وخبراء الزراعة الذين يتعاونون بشكل وثيق لمساعدة هؤلاء المرضى.

يعد غاري جونزاليس من بين هؤلاء الممتنون لوجود هذا الخيار الجديد. حيث شُخِّصَت إصابة هذا الشخص البالغ من العمر 59 عامًا والقادم من برومفيلد، ولاية كولورادو، بسرطان القولون والمستقيم في عمر 52 عامًا. وسرعان ما انتشر السرطان إلى الكبد. أُحيل بعدها إلى مايو كلينك بعد الخضوع لعدة جولات من العلاج الكيميائي وجراحتين لاستئصال الكبد في مؤسسة أخرى. أجرى عملية زراعة كبد في مايو كلينك في يوليو 2024، ويقول إنه يشعر أخيرًا بأنه عاد إلى حالته الطبيعية، وأنه ممتن لفريق الرعاية وللمتبرع الحيّ.

يقول غاري: "أنا ممتن للغاية للمتبرع، وأرغب بالتأكيد في معانقة عائلته. فقد أصبح المتبرع الذي أعطاني فرصة جديدة للحياة جزءًا مني ومن عائلتي".

الصحفيون: مجموعة المواد الإعلامية التي تشمل المقاطع الإضافية والصور والمقابلات متوفرة هنا.

موضوعات متعلقة

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى10 سبتمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 48.1029 48.2300
يورو 56.2949 56.4484
جنيه إسترلينى 65.1218 65.2986
فرنك سويسرى 60.2869 60.4841
100 ين يابانى 32.6210 32.7094
ريال سعودى 12.8213 12.8565
دينار كويتى 157.4358 157.9034
درهم اماراتى 13.0953 13.1335
اليوان الصينى 6.7543 6.7725

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5600 جنيه 5577 جنيه $117.33
سعر ذهب 22 5133 جنيه 5112 جنيه $107.55
سعر ذهب 21 4900 جنيه 4880 جنيه $102.66
سعر ذهب 18 4200 جنيه 4183 جنيه $88.00
سعر ذهب 14 3267 جنيه 3253 جنيه $68.44
سعر ذهب 12 2800 جنيه 2789 جنيه $58.66
سعر الأونصة 174180 جنيه 173469 جنيه $3649.37
الجنيه الذهب 39200 جنيه 39040 جنيه $821.31
الأونصة بالدولار 3649.37 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى