بوابة الدولة
الخميس 21 أغسطس 2025 09:51 مـ 26 صفر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
ضبط نادٍ صحي غير مرخص بالقاهرة لممارسة أعمال منافية للآداب حماة الوطن يبدأ أولى اجتماعات الترتيب لخوض انتخابات مجلس النواب 2025 ضبط سيدة حاصلة على معهد تجاري تنتحل صفة طبيب وتزاول مهنة الطب بالبحيرة عمر مرموش يُفاجئ الجميع بأصعب مدافع واجهه فى الدورى الإنجليزى ”البيت والغيط” وأندية للجاليات.. وزير الرياضة يبحث دعم اتحاد شباب المصريين بالخارج فتوح يظهر لأول مرة مع الزمالك الموسم الجديد أمام مودرن سبورت من على الدكة نائب وزير الصحة تشارك فى اجتماع المجلس الإقليمى للسكان لمحافظة القاهرة الأوقاف تفتتح 15 مسجدًا غدًا الجمعة ضمن خطتها لإعمار بيوت الله سيراميكا يفقد فخري لاكاي أمام المقاولون العرب في الدوري التعليم: اختلاف مناهج المستوى الرفيع بالبكالوريا فى 3 ثانوى لا تتجاوز 20% وزارة التعليم تنفى إجبار الطلاب على اختيار نظام البكالوريا التأمين الصحى تستعرض تجربة مصر فى التغطية الصحية الشاملة وتوفير الاستدامة المالية

وزير الأوقاف يفتتح أولى دورات التعامل الرشيد مع الفضاء الإلكترونى اليوم

متابعة-عزة الشيخ

يفتتح الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، أولى دورات التعامل الرشيد مع الفضاء الإلكتروني اليوم السبت، بمعسكر أبي بكر الصديق بمدينة الإسكندرية، بحضور عدد من مديرى المديريات الإقليمية بوزارة الأوقاف، حيث يتبع افتتاح هذه الدورة انطلاق عدد من الدورات المتتابعة بجميع مديريات الأوقاف على مستوى الجمهورية.
وقالت الوزارة فى بيان لها اليوم، يأتى ذلك فى إطار خطة وزارة الأوقاف في مجال نشر الوعي الرشيد المستنير من خلال برامج التدريب والتثقيف.
وكان الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف، سدد على خطورة السب والقذف وعقوبتهما فى الدنيا والأخرة قائلاً:"إن السب والقذف عبر السوشيال ميديا صفة المنحطين ومن لا أخلاق لهم"، مؤكدا أن التغريدة والبوست لا يأتيهما القبول والرفض من جهة كون أي منها وسيلة تعبير، وإنما من جهة ما يتضمنه أي منهما من قيم أو ما يثيره من انحلال قيمي، وكون ما ينشر من خلال أى منهما دعوة إلى البناء أو وسيلة للهدم.
وقال وزير الأوقاف: "فالمصلحون والمفكرون والكتاب الشرفاء يستخدمون هذه الوسائل للبناء الأخلاقي والقيمي وتنمية الولاء والانتماء الوطني وزيادة المخزون الثقافي والمعرفي، أما جماعات الفتنة والضلال وعناصرها المارقة وكتائبها الإلكترونية المشئومة فستخدم هذه الوسائل العصرية للهدم والتخريب، حيث لجأت هذه الجماعات الإرهابية ومن يسيرون في ركابها أو يدورون في فلكها إلى التركيز على مواقع التواصل بعد أن فقدت مصداقيتها في الشارع وسقطت سقوطًا سياسيًا ومجتمعيًا وأخلاقيًا ذريعًا، فأخذت تختبئ خلف الصفحات الوهمية المجهولة مرتدية ثياب الفضيلة الزائف".