بوابة الدولة
الخميس 21 أغسطس 2025 01:56 مـ 26 صفر 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
الدكتور المنشاوي يشارك اجتماع مجلس إدارة هيئة تنمية الصعيد لاستعراض محمد عطية الفيومي: توقعات بمزيد من تراجع الأسعار بسبب ارتفاع الجنيه قيادية بالمؤتمر: زيارة الرئيس للسعودية خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاستراتيجية بين البلدين الزراعة: تجديد شهادة الأيزو لإدارة الشئون المالية والإدارية بمعمل متبقيات المبيدات للعام الثاني خلال جولة مفاجئة.. وزير الإنتاج الحربي يتابع سير العملية الإنتاجية بشركة شبرا للصناعات الهندسية.. صور البارالمبية ترشح رحاب رضوان وصبحى والمنياوى لجائزة راشد آل مكتوم للإبداع الرياضي العاصفة الاستوائية ”لينجلينج” تضرب جنوب غربي اليابان بين الخيانة ورسائل الكراهية.. خلاف ألبانيز ونتنياهو يتحول لـ”إهانات شخصية” النيابة العامة تشكل لجنة ثلاثية لفحص أسباب انهيار عقار الزقازيق ننشر النص الكامل لتعديلات قانون الرياضة بعد تصديق الرئيس السيسى المجلس الأعلى لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة يعقد اجتماعه الدوري الصحة” تبحث التعاون مع الأكاديمية العربية في تدريب وتنمية كوادر القطاع الصحي

سليم سحاب يحيى حفلاً بدار الأوبرا المصرية.. 13 مارس

  سليم سحاب
سليم سحاب

يحيى المايسترو سليم سحاب حفلاً موسيقيًا فى دار الأوبرا المصرية على خشبة المسرح الكبير يوم 13 مارس، مع اتخاذ كل الإجراءات الاحترازية للحد من فيروس كورونا.

وكان سليم سحاب المسئول عن "كورال أطفال مصر"، قد أجرى في وقت سابق اختبارات لأطفال من دور الرعاية لزيادة عدد فريق الكورال، وذلك بالاشتراك مع الإدارة المركزية للرعاية الاجتماعية بالوزارة، يأتي ذلك في إطار اهتمام الوزارة بتنمية قدرات أبناء مؤسسات الرعاية وتحقيق مبدأ الدمج المجتمعي للأبناء من خلال الأنشطة والمواهب المختلفة.

وفي لقاء سابق له أكد المايسترو سليم سحاب أن المطرب اللبناني الراحل وديع الصافى أسطورة وصوت أسطورة، كان لديه طبقات عليا كلما ارتفع صوته يزداد جمالاً وهذا أمر ليس طبيعيًا، فكان صوته مميز للغاية، وأضاف المايسترو سليم سحاب، وأضاف أنا أبكى وأرتعش عندما أسمع غناء وصوت وديع الصافى، متابعًا: لو قعدنا نتكلم عن وديع الصافى 10 سنوات لن يكفى.

وأوضح المايسترو سليم سحاب، أن الفنان وديع الصافى كان له أثر كبير وجميل للغاية فى تطوير الموسيقى اللبنانية منذ بداية الخمسينيات، حيث جاء من الغناء القروى وبدله للمدينة وأصبح الغناء المدنى الذى اعتمدوا عليه كبراء مدارس الغناء في لبنان.