الكاتب الصحفى مجدى عبد الرحمن يكتب : المراة اللعوب والشعر الابيض( 2)

لليوم الثانى وعلى التوالى اواصل كتابة وسرد مذكرات صديقى العزيز الذى أرفض ان اذكر أسمه بناء على طلبه ولكن انها قصة يجب ان تكون عبرة لمن لايعتبر.
المراه اللعوب وهى من برج العقرب وما ادراك ما العقرب والله صعب جدا وانتقامه وتصرفاته سخيفه مثل الشخصية التى اتحدث عنها تماما.
تصوروا يا خلق الله ونحن فى الشهر الكريم انها كانت فى فترة ممارستها للحرام كانت تحفظ القران على يد محفظة للقران الكريم فى منزلها القديم وبعدين عندما تعلن المحفظة انها ستغادر وان الحصه انتهت فاذا بها كانت تسارع بالاتصال به للحضور وممارسة الجنس معة فى منتهى البجاحه ليه لانها إعتادت على أن تشبع رغبتها الجنسية وفضلت ذلك على ان تعمل بما قرأته من الايات الكريمه ،نفس ماكانت تفعله فى أخر ايامها معه تصوروا، يا خلق كانت تعمل مشرفة فى المقارئ وكانت أول مقرأة مقراة السيده ( و- ء) ولكنها اختلفت معها تماما وتركت المقرأة والتحقت باخرى وتتحدث بلغة قسما بالله من يسمعها يتصور إنها شيخة من الازهر الشريف ثم تواصل حديثها بعد إغلاقها الهاتف بلغتها العادية لغة قلة الادب والسفالة ومنتهى الحقارة دون ان تراعى حرمة الله سبحانه وتعالى وتعالييمه لخلقه وتهذيبهم والادهى من ذلك انها عندما كانت قد ارتبطت بزوجها الاول قسما بالله ماكانت بتعرف مجرد التحدث باللغه العربية ولكن عند زوجها الجديد صديقى العزيز، زوجها الذى كرهته فى حياته أصبحت تتحدث باللغه الانجليزية والعبارات الى اكبر من حجمها ولكن والله لايظهر عليها شئ وتخيلوا من كتر فجرها كما يقول صديقى ان اعطت لابوها قبل وفاته دهان يطول فى العملية الجنسية مع والدتها تصوروا وابوها قبل ذلك بالضحك ولم يشأ ان يحرجها
انها ياجماعه هذه الشرانية تملكت شقه فى مدينة اكتوبر وكان هناك كلب فى الفيلا المواجهة لها وكان نباحه لاينيمها نهائيا ليل نهار فطلب منها ان تتحدث مع مسئول الكمبواند وتحدثت معه وتعرف عليها ولكن فجأه وبعد عدة اشهر فوجئ صديقى انها ربط خطوط اتصال معه وانه يراسلها على الواتس دون ان يعرف ولكن عندما بدأ يشك فيها فاذا بها تعترف وتقول له انت السبب وللاسف صديقتها التى كانت الوحيده التى تدارى عليها وتقوم بدور اربأ بنفسى أن اقوله لانها كانت تأتى الى منزلها الاول فجراً وصباحا وكل وقت ،حتى وكما قالت لصديقى أيام كان يمارس معها الحرام لو حضر أحد يبقى هوه أخوها حتى لاينكشف سرها حتى انها كانت تحرص ان تذهب كل اسبوع شقة اكتوبر مع صديفتها يومين وثلاثة كل أسبوعين أو أكثر،وهناك فى احد المرات كان اخوها طالع على السلم فى بيتها القديم فى المنطقه الشعبية الوايلى الكبير بجوار قسم شرطة الحدائق وكانت جارتها تتهمها حقا وصدقا بانها تستقبل شخص معين فاذا بها وكما ذكرت لصديقى انا غلوشت عليها حتى لايتبين لاخوها اى شئ وخلصت الموقف بل انه من فجرها العميق اخذت عشيقها الى شقه فى الدور الاخير من المنزل القديم حيث سلمتها جارتها المفتاح معها لتراعيها فى سفرها لا ان تحولا الى شقة دعارة لتمارس الحب معه وعيالها فى الشقه واحضرت له عصير لانها كانت تقول له ان حماتها ام زوجه الغلبان الاول كانت توصى بضرورة شرب عصير ليعوض السكريات التى يفقدها فى العملية الجنسية واحضرت له العصير بل كان تعمل له ارز باللبن الذى كان يحبه لاجل ان ترضيه وكانت تقبض منه الشهرية بتاعتها 200 ليعاونها على مصروفاتها ومصروفات عيالها بل كانت تشتكى ان ابنها الاكبر راح عليه الامتحان فى كلية الحقوق وكانت تلطم بل اكتشفت انه لايذهب الى الكلية فراحت وجدته لم يدفع المصروفات الخاصه بالكلية وانه سقط وان ابوه الاول تستر عليه
اخيرا وليس اخرا لان هناك حلقات كثيرة اخرى سوف نسرد فيها بقية القصة انها المراة اللعوب بكل معانى الكلمة ولعنة الله عليها الى يوم الدين
كاتب المقال الكاتب الصحفى مجدى عبد الرحمن مدير تحرير جريدة المساء