بوابة الدولة
الإثنين 22 سبتمبر 2025 11:18 مـ 29 ربيع أول 1447 هـ
رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرصالح شلبي
مستشار التحريرمحمود نفادي
بوابة الدولة الاخبارية
نيابة عن رئيس مجلس الوزراء.. وزير الصناعة والنقل يشارك في احتفال السفارة السعودية بالقاهرة باليوم الوطني ال 95 رئيس جامعة الأزهر يصدق على فتح باب تقليل الاغتراب بين الكليات وزير الثقافة يُكلف الدكتور أحمد مجاهد مديرًا تنفيذيًا لمعرض القاهرة الدولي للكتاب رسميا.. فرنسا تعلن اعترافها بدولة فلسطين مؤتمر النقابات العالمي في قبرص: لا للتهجير القسري ونعم للدولة الفلسطينية الكاتب الصحفى صبرى حافظ يكتب : كيرك .. وصيحة أوباما مندوب الجامعة العربية: لابد من تمكين فلسطين للحصول على عضوية الأمم المتحدة الرئيس السنغافوري: التناغم بين البابا والإمام الأكبر يمتد أثره للعالم محافظ دمياط ونائب رئيس جامعة الأزهر يفتتحان وحدات الحروق والقسطرة القلبية بكلية الطب الزهور يدعو أعضاءه لاجتماع الجمعية العمومية العادية والانتخابات يوم 24 اكتوبر الإضراب العام لأجل غزة يغلق الموانئ في إيطاليا الاتحاد الأوروبى يجدد دعمه لمنظمة الصحة العالمية بـ40 مليون يورو

حياة حافلة للكاتب الصحفى الراحل ياسر رزق

الكاتب الصحفى ياسر رزق
الكاتب الصحفى ياسر رزق

بدأ ياسر رزق عمله الصحفي في مؤسسة أخبار اليوم القومية، لمدة 30 عامًا، وذلك منذ أن كان طالبًا في السنة الأولى بكلية الإعلام التي تخرج فيها عام 1986، حيث تنقل بين أقسام متعددة لصحيفة «الأخبار»، قبل أن يستقر على العمل محررا عسكريا، ثم مندوبًا للصحيفة في رئاسة الجمهورية، حتى 2005، وهو العام الذي شهد توليه، ولأول مرة، منصب رئيس تحرير مجلة الإذاعة والتليفزيون الحكومية أيضًا.

بعد 6 سنوات قضاها في إدارة شؤون المجلة الصادرة عن «ماسبيرو»، عاد «رزق» إلى مؤسسة أخبار اليوم مرة أخرى، لكن كرئيس لتحرير صحيفتها اليومية، وذلك في 18 يناير 2011، أي قبل نحو أسبوع من اندلاع ثورة «25 يناير»، ضد الرئيس الأسبق حسني مبارك، واستمر في قيادة العمل بها بنجاح تمكن خلاله من رفع توزيعها، حتى تمت «الإطاحة» به من رئاسة تحريرها، على يد المجلس الأعلى للصحافة، الذي كان له صبغة «إخوانية»، آنذاك.

ويروي الكاتب صبري غنيم، في مقال له منشور بـ«المصري اليوم» بتاريخ 17 فبراير 2011 أن ياسر رزق كان ممنوعا من دخول رئاسة الجمهورية أيام مبارك، فقد سحبوا منه بطاقة الدخول لمجرد أنهم تلقوا معلومة من جهاز أمن الدولة أنه «ضد النظام»، بحسب «غنيم»، بعد أن رفض التأييد في إرسال برقية للرئيس مبارك في أول اجتماع لمجلس نقابة الصحفيين بعد تشكيله الجديد في الانتخابات التي أصبح فيها مكرم محمد أحمد نقيبا للصحفيين.

وللمرة الأولى بعيدًا عن كنف الصحافة الحكومية، انتقل ياسر رزق إلى الصحافة الخاصة والمستقلة، بعد اختياره من قِبل مجلس أمناء مؤسسة «المصري اليوم» في 22 أغسطس 2012، رئيسًا لتحرير صحيفتها اليومية، ليستمر على مقعد رئاسة تحريرها لمدة سنة و3 أشهر، خلفًا لأسماء صحفية أخرى تولت ذات المنصب ومنهم، أنور الهواري، ومجدي الجلاد، حتى عاد «رزق»، لبيته مرة أخرى، لكن هذه المرة رئيسًا لمجلس إدارة «أخبار اليوم».

وجاءت أولى مقالات «رزق» في «المصري اليوم» تحت عنوان «الرئيس والمشير.. وصلاة مودّع» وتناول فيها كواليس إقصاء الرئيس المعزول محمد مرسي للمشير حسين طنطاوي وزير الدفاع السابق، ورئيس الأركان، سامي عنان، لتتوالى بعدها المقالات التي تقترب من كواليس المؤسسة العسكرية، ورجالها ومنها مقالات بعنوان «وما أدراك ما الجيش إذا غضب» ويسرد فيه وقائع ومعلومات لديه عن «غضب» الجيش وقياداته السابقة والحالية من تصرفات بحقهم في عهد الرئيس «الإخواني».

كان أول حوار مع القائد العام للقوات المسلحة ووزير الدفاع والإنتاج الحربي وبعد «ثورة 30 يونيو»، التي أزاحت حكم جماعة الإخوان المسلمين، كان هذا الانفراد من نصيب «رزق»، الذي تمكن خلاله وعبر 3 حلقات من كشف الكثير من الوقائع، التي سبقت عزل محمد مرسي في موجة غاضبة تحمل النقمة على الرئيس الإخواني وجماعته، بخلاف الكشف عن جوانب أخرى أنسانية في حياة «السيسي».

الحوار مع القائد العسكري لم يمر مرور الكرام، فبعد أيام من نشر الحوار الذي لاقى صدى واسعًا على مستوى العالم، زعمت شبكة «رصد» المحسوبة على جماعة الإخوان المسلمين امتلاكها تسريبات «غير منشورة» من الحوار، الأمر الذي واجهته «المصري اليوم» بمقاضاة الشبكة الإخوانية بتهمة «الفبركة».

وكان الكاتب الصحفى الراحل ياسر رزق قد أصدر مؤخراً كتاب سنوات الخماسين بين يناير الغضب ويونيو الخلاص شاهد على الحقائق في هذا التوقيت بسبب قرب الذكرى 11 لثورة يناير .

وقال أن الكتاب قد استغرق كتابته عامين وشاهد على التاريخ ويقف ضد تزوير الإخوان للتاريخ، مشيراً الى أن الكتاب يكشف بأن أمريكا قادت مؤامرة لتقسيم منطقة الشرق الأوسط قبل 2011 والقوات المسلحة انحازت دائما لإرادة الشعب المصري، مشيرا إلى أن الفوضويون سطوا على 25 يناير والإخوان الإرهابيين كذلك سطوا عليها.

موضوعات متعلقة

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى22 سبتمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 48.1620 48.2620
يورو 56.6963 56.8189
جنيه إسترلينى 64.9850 65.1537
فرنك سويسرى 60.6498 60.8140
100 ين يابانى 32.5617 32.6381
ريال سعودى 12.8411 12.8685
دينار كويتى 157.9082 158.2880
درهم اماراتى 13.1117 13.1404
اليوان الصينى 6.7711 6.7861

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 5777 جنيه 5754 جنيه $120.41
سعر ذهب 22 5296 جنيه 5275 جنيه $110.38
سعر ذهب 21 5055 جنيه 5035 جنيه $105.36
سعر ذهب 18 4333 جنيه 4316 جنيه $90.31
سعر ذهب 14 3370 جنيه 3357 جنيه $70.24
سعر ذهب 12 2889 جنيه 2877 جنيه $60.21
سعر الأونصة 179689 جنيه 178978 جنيه $3745.32
الجنيه الذهب 40440 جنيه 40280 جنيه $842.90
الأونصة بالدولار 3745.32 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى